التكافل الاجتماعي طريقاً للوصول إلى روح التعايش التكافل الاجتماعي طريقاً للوصول إلى روح التعايش
Xülasə
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين ومن تبعهم إلى يوم الدين أما بعد:
فإنه لا يخفى على أحد أهمية العلم واكتسابه في حياة الإنسان؛ إذ أنه نور يضيء ظلمة الجهل، وهو أصل الأشياء ومفتاح تحرير العقول من الأوهام والقيود، كما يُعدّ مُحرّكاً لمسيرة النهضة العلمية وعجلة التغيير، ومخلصاً من الفساد، وهو ركيزة كل عبادة؛ إذ لا يُمكن للعابد أن يتعبد ويؤدي شعائر دينه
دون فهم وعلم، ولقد زادت حاجة الإنسان للعلم.
ويعتبر العلم السمة التي تتفاخر بها الأمم فيما بينها على مر الأزمان والعصور، وفي كل الأوقات وتتابع الدهور، وتسعى للوصول إلى أعلى المراتب فيه، لما له من أهمية كبيرة وأثر عظيم يعود على الفرد والمجتمع لذلك جعله الإسلام المركز الأساسي لبنائه الشامخ ؛ حيث إنه قام عليه، ورفض
كل الأوهام والضلالات التي هي نقيض له.
فإنه لا يخفى على أحد أهمية العلم واكتسابه في حياة الإنسان؛ إذ أنه نور يضيء ظلمة الجهل، وهو أصل الأشياء ومفتاح تحرير العقول من الأوهام والقيود، كما يُعدّ مُحرّكاً لمسيرة النهضة العلمية وعجلة التغيير، ومخلصاً من الفساد، وهو ركيزة كل عبادة؛ إذ لا يُمكن للعابد أن يتعبد ويؤدي شعائر دينه
دون فهم وعلم، ولقد زادت حاجة الإنسان للعلم.
ويعتبر العلم السمة التي تتفاخر بها الأمم فيما بينها على مر الأزمان والعصور، وفي كل الأوقات وتتابع الدهور، وتسعى للوصول إلى أعلى المراتب فيه، لما له من أهمية كبيرة وأثر عظيم يعود على الفرد والمجتمع لذلك جعله الإسلام المركز الأساسي لبنائه الشامخ ؛ حيث إنه قام عليه، ورفض
كل الأوهام والضلالات التي هي نقيض له.